وكما أوحينا إلى الأنبياء من قبلك- يا محمد- أوحينا إليك قرآنا من عندنا , ما كنت تدري قبله ما الكتب السابقة ولا الإيمان ولا الشرائع الإلهية؟ ولكن جعلنا القرآن ضياء للناس نهدي به من نشاء من عبادنا إلى الصراط المستقيم.
وإنك- يا محمد- لتدل وترشد بإذن الله إلى صراط مستقيم- وهو الإسلام-